الخميس، 30 يونيو 2011

الأفندى...ترجمة ذاتية لأحلى حلقات المتسلسلة العمرية

الأفندى...ترجمة ذاتية لأحلى حلقات المتسلسلة العمرية

لمن هذه الترجمة؟؟

لمن تبقى من طبقة الأفندية التى تآكلت كليا من المجتمع وتلاشى ذكرها تماما حتى اصبحت صورة المجتمع هى إنعزال طبقة البهوات فى القصور وبجانبهم طبقة من المتسلقين النفعيين, وانزواء طبقة الفقراء بين القبوروبجانبهم طبقة من الأشقياء والبلطجية.

التعريف بالمترجم:

هو أحد الشخوص الكثيرة التى تتشارك فى جسد الأفندى وتتصارع دوما على السيطرة على الجسد وقيادته إلى الجهة التى ترغبها إلا ان المترجم قرر الإبتعاد قليلا عن الصراعات الدائرة بين هذه الشخوص وجلس مجلس المراقب ليتناول بالتحليل المنطقى تصرفات الافندى فى اجمل سنوات عمره –أو كذلك كان يفترض- كما يتناول ما مر بالأفندى من أحداث وكيف حاد عن طريق جنة السعادة التى داعبت خيالاته دائما إلى الانزلاق فى هوة اليأس والتى قد تقوده إلى الإقبال على ما لايحمد عقباه.

مقدمة المترجم:

الأفندى هو أشرف شعبان إبراهيم وقد اخترت له لقب الأفندى لإنطباق شروط الأفندية القديمة عليه , فهو ينتمى إلى إحدى شرائح الطبقة المتوسطة – إسما وفعلا- إذ انه ابن الاستاذ شعبان إبراهيم-المتوفى فى أغسطس2007- والذى كان يعمل موظفا فى احدى شركات القطاع العام نهارا ويباشر العمل الإضافى فيما بعد إذن فهو أفندى من الناحية المادية , ومن الناحية التعليمية والثقافية فقد تلقى الأفندى تعليمه فى المدارس الحكومية بكافة مراحلها ("ابتدائية المريلة" و"إعداية القميص" و"ثانوية ألبس اللى على راحتى بقى انا كبرت") كما تخرج من جامعة الملك فؤاد -القاهرة حاليا – وحصل على درجة البكالوريوس فى تكنولوجيا المعلومات فى العام 2008 لذلك فهو الأفندى ليس البيه أو الباشا كما أنه ليس السباك أو الكهربائى (المشهورين بالمشهندس) , أما عن الترجمة فهى عبارة عن رؤيتى لما مر بالأفندى من حوادث وأحداث مرت بالأفندى فى اجمل حلقات العمركما أعتقد أنا وكذلك الأفندى تلك المرحلة التى تبدأ من أول العقد الثالث فى العمر حتى منتصفه حيث القوة –بدنية وذهنية- فى أقصى درجات النشاط وحيث الابداع فى أقصى درجات التوهج وحيث الأحلام-يقظة ومنام-فى أقصى درجات التفاؤل كل ذلك واكثر مما سوف يتضح تفصيلا فى الترجمة كان من الممكن أن يؤدى بالأفندى الى مصير غير المصير الحالى, وتنقسم الترجمة الى ثلاثة اجزاء أو تجارب مر بها الافندى , يتناول الفصل الأول تجربته فى الجيش والفصل الثانى تجربته كمعيد فى التكنوخانة(كلية الحاسبات والمعلومات) والفصل الثالث يتناول تحليل حاله منذ ان ترك التكنوخانة وحتى الان,كما تركز الترجمة على التفاعلات النفسية للأفندى والتى أكاد أجزم بأن احدا من قراء الترجمة لن يدركها بنسبة كاملة فالأمر لن يتعدى بعض الشفقة والتعاطف واللوم أحيانا أما أن تضع نفسك سيدى الأفندى القارىء داخل تلك التجارب وتعايشها على أرض الواقع فذلك أمر يصعب تحقيقه, كل ما أريده منك سيدى الأفندى القارىء-سواء كنت اصغر من تلك المرحلة أو أكبر- أن تتأمل تلك التجربة عسى أن تفتح أمامك جوانب من الحياة لم تكن تدركها أو تلقى لها بالا أو لعلها تنفعك إن كنت مقبل على تلك المرحلة أو تنصح بها غيرك إن كنت قد اصبحت أنت من الأفندية الذين تساقط شعر رأسهم ويستعدون لتزين لحاحم بالشعر الأبيض اللامع أو لعلك تتكرم على الأفندى وتتعاطف معه و ترفع يدك لرب السماء فتدعو له أن ينصلح حاله فيما تبقى من عمره.

بكيبورد : الأفندى أشرف شعبان

الثلاثاء، 28 يونيو 2011

Together... we shared

Together... we shared

Together we shared a smile

Saved it to a memory file

If distance is 1000 mile

We just open it and recompile


Together we shared a pain

If someone once complain

We declared him as our main!

Till the pain became a gain

Together we shared a team

Reached what was a dream

Unity was a leading beam

Creativity was daily stream


Together we shared the code running

No errors but no output was coming!!!

More and more debugging

ohhh...we forgot flushing


Together we shared a way

Step clear, step gray

Some hurry, some delay

Finally arrived to the prize day

!

Together we shared ITI

Raised the "we" and dropped the "I"

Greeting was just a big hi

A pure laugh was our GUI



By keyboard of: Ashraf Shaban

السبت، 11 يونيو 2011

لجنة شعبية

فى برد الشتا الزمهرير

متجمعين لابينا باشا ولا غفير

يضمنا الشارع فى حضنه الكبير

و يدفينا سحلب من أم أمير

ليلاتى نتعاهد هانكمل السير

لاجل مانفك سلاسل وطنا الأسير

قائدنا عم جمعة والشهرة ابوعتمان

على دفعته كان برنجى النشان

وعلى كتفه اللواء معلق النيشان

زعقته قوية تلم كل الشجعان

كلمته كما الرمانة فى الميزان

حدوته فى كل ساحة وميدان

وسلاحنا صحبة حلوة لكل الجيران

رشاش محبة ومدفع حكاوى زمان

ترسانة نووى من الضحك المليان

و فى ايدينا الشوم والعصيان

رافعينها فى وش الخاين الجبان

لاجل مانحفظ الامن والامان

ونقول لمصر ماتخافيش على ولادك

إحنا قلوبنا مصبوغة برملك وترابك

و فى حبك دايبين وعاشقين سمارك

عهد علينا يابلدنا لتنولى مرادك

تفارقى العتمة وتستقبلى نهارك

وتسمعى الدنيا من تانى موالك


بكيبورد:أشرف شعبان