كل 60 دقيقة عمل يقابلها 50 دقيقة فى المواصلات,تنقضى بين صراخ مترو الأنفاق معبرا عن روح العصر وخشخشة ترام مصر الجديدة معلنا عن قيمة تراثية عظيمة,بين هدوء التاكسى وضجيج الميكروباص بأنواعه,بين سخونة الحياة فى اتوبيس الهيئة وبرودتها الى حد التجمد فى المكيف ابو 2 جنيه, إلا ان الوسيلة الأفضل هى ترك الريح تحرك عجلة أقدامى فينتعش موتور الخيال... متناسيا التكاليف المملة للواقع. من تأملات واحد رايق فى مواصلات مش رايقة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق